أقيم أول مهرجان ثقافي للقراءة والفنون في مدينة الموصل شمالي العراق؛ بجانب المكتبة المركزية التي أحرقت بما فيها من كتب ثمينة ونادرة جراء المعارك التي شهدتها المدينة.
وشهد المهرجان حضورا كبيرا وترحيبا من شخصيات أكاديمية سارعت إلى التبرع بالكتب وتقديمها للمهرجان ضمن إطار حملة " نينوى تقرأ".
وعرض في المهرجان صور لخصت حكاية الموصل -إحدى أهم مدن العراق وأكبرها- وبجانبها لوحات رسمها أبناؤها، تروي ما حل بمدينتهم.